ثانوية هواري بومدين - برهوم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
الحديث الثاني Uoooo_10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التشرف بتسجيل الدخول
اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو و ترغب في الانضمام إلي أسرة منتدى
ثانوية هواري بومدين ببرهوم والاستفادة من ميزات الموقع
سنتشرف بتسجيلك...شكرا
ادارة المنتدى
الأستاذ:سي عبد الله مسعود
ثانوية هواري بومدين - برهوم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
الحديث الثاني Uoooo_10
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التشرف بتسجيل الدخول
اذا كنت عضو معنا
أو التسجيل إن لم تكن عضو و ترغب في الانضمام إلي أسرة منتدى
ثانوية هواري بومدين ببرهوم والاستفادة من ميزات الموقع
سنتشرف بتسجيلك...شكرا
ادارة المنتدى
الأستاذ:سي عبد الله مسعود
ثانوية هواري بومدين - برهوم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثانوية هواري بومدين - برهوم

منتدى التعليم الثانوي لثانوية هواري بومدين ببرهوم
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» لغة++ HTML +NOTPAD
الحديث الثاني Icon_minitime19/4/2024, 23:26 من طرف ابو عبد الرحمن الزموري

»  Windows Se7en Titan 32bits Français 2.25 GB
الحديث الثاني Icon_minitime11/11/2023, 20:47 من طرف astonal2006

» كتاب رائع Cours S Technologique
الحديث الثاني Icon_minitime17/6/2023, 18:36 من طرف laanani

» مجموعة دروس في الهندسة الكهربائية
الحديث الثاني Icon_minitime21/5/2023, 18:59 من طرف ابراهيم ابراهيم

» حقيبة استاذ الهندسة الميكانيكية للسنوات 1 2 3
الحديث الثاني Icon_minitime1/10/2022, 07:15 من طرف driss11tam

» مسائل إدماجية في البناء
الحديث الثاني Icon_minitime20/10/2021, 21:42 من طرف Ania

»  المجال المفاهيمي 1:بيئة التعامل مع الحاسوب:1-تقنية المعلومات
الحديث الثاني Icon_minitime3/10/2021, 20:04 من طرف تنالة نعيمة

» برنامج محاكاة ممتاز لتجميع الحاسوب Sisco
الحديث الثاني Icon_minitime27/9/2021, 18:33 من طرف bfrido

» تقويم تشخيصي لمادة المعلوماتية سنة أولى ثانوي
الحديث الثاني Icon_minitime21/9/2021, 06:43 من طرف assia77

مواقع صديقة

مواقع صديقه

منتدى الهندسة المدنية منتدى المهندس الجزائري الديوان الوطني للتعليم عن بعد
الاستماع الى القران الكريم
>
عدد الزوار
alexa
histats
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم

 

 الحديث الثاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Siabdallah
Admin
Admin
Siabdallah


عدد المساهمات : 3084
تاريخ التسجيل : 20/06/2011
توقيـــــع المنتدى توقيـــــع المنتدى

الحديث الثاني Empty
مُساهمةموضوع: الحديث الثاني   الحديث الثاني Icon_minitime21/12/2011, 10:12

الحديث الثاني


عن عمر (رضي الله عنه) أيضاً قال: بينما نحن جلوس عند رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب، شديد سواد الشعر، لا يرى عليه أثر السفر، ولا يعرفه منا أحد، حتى جلس إلى النبي (صلى الله عليه وسلم) ، فأسند ركبتيه إلى ركبتيه، ووضع كفيه على فخذيه، وقال: يا محمّد أخبرني عن الإسلام؟! فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان، وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلاً"، قال: صدقت. فعجبنا له يسأله ويصدّقه، قال: فأخبرني عن الإيمان؟ قال: "أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وتؤمن بالقدر خيره وشره"، قال: صدقت. قال: فأخبرني عن الإحسان؟ قال: "أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك". قال: فأخبرني عن الساعة؟ قال: "ما المسؤول عنها بأعلم من السائل"، قال: فأخبرني عن أماراتها؟ قال: "أن تلد الأمة ربتها، وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان"، ثم انطلق. فلبثت ملياً، ثم قال: "يا عمر أ تدري من السائل؟" قلت: الله ورسوله أعلم، قال: "فإنه جبريل أتاكم يعلّمكم دينكم". (رواه مسلم)

شرح وفوائد الحديث

قوله صلى الله عليه وسلم : أخبرني عن الإيمان : الإيمان في اللغة : هو مطلق
التصديق ، وفي الشرع : عبارة عن تصديق خاص ، وهو التصديق بالله ، وملائكته
وكتبه ، ورسله ، وباليوم الآخر ، وبالقدر خيره وشره . وأما الإسلام فهو
عبارة عن فعل الواجبات، وهو الانقياد إلى عمل الظاهر . قد غاير الله تعالى
بين الإيمان والإسلام كما في الحديث ، قال الله تعالى :{قَالَتِ
الأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤِْمُنوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا }
[الحجرات :14].وذلك أنَّ المنافقين كانوا يصلون ويصومون ويتصدقون ،
وبقلوبهم ينكرون، فلما ادَّعوا الإيمان كذَّبَهم الله تعالى في دعواهم
الإيمان لإنكارهم بالقلوب،وصدقهم في دعوى الإسلام لتعاطيهم إياه . وقال
الله تعالى: {إِذا جاءك المنافقون قالوا نشهدُ إنكَ لَرَسُولُ اللهِ واللهُ
يعلمُ إنَّك لرسولُهُ واللهُ يَشْهَدُ إنَّ المنافقينَ لكَاذبون َ}
[المنافقون :1]. أي في دعواهم الشهادة بالرسالة مع مخالفة قلوبهم ، لأن
ألسنتهم لم تواطىء قلوبهم ،وشرط الشهادة بالرسالة : أن يواطىء اللسان القلب
فلما كذبوا في دعواهم بَّين الله تعالى كذبهم ، ولما كان الإيمان شرطاً في
صحة الإسلام استثنى الله تعالى من المؤمنين المسلمين قال الله تعالى : {
فأخرجْنا مَنْ كَانَ فيها مِنَ المؤمنينَ فما وَجَدْنَا فيها غير بَيْتٍ
مِنَ المسِْلمِينَ } [الذاريات : 35- 36] فهذا استثناء متصل لما بين الشروط
من الاتصال ولهذا سمى الله تعالى الصلاة : إيماناً :قال الله تعالى : {
وََمَا كَانَ اللهُ ليضيع إيمانكم } [البقرة : 143]. وقال تعالى : {ما كنت
تدري ما الكتاب ولا الإيمان } [الشورى :52] أي الصلاة .

قوله صلى الله عليه وسلم : (( وتؤمن بالقدر خيره وشره )) بفتح الدال
وسكونها لغتان ، ومذهب أهل الحق : إثبات القدر ، ومعناه أن الله سبحانه
وتعالى قدر الأشياء في القدم ، وعلم سبحانه وتعالى أنها ستقع في أوقات
معلومة عنده سبحانه وتعالى ، وفي أمكنة معلومة وهي تقع على حسب ما قدره
الله سبحانه وتعالى . واعلم أن التقادير أربعة :

(الأول) التقدير في العلم ولهذا قيل : العناية قبل الولاية ، والسعادة قبل
الولادة ،واللواحق مبنية على السوابق ، قال الله تعالى {يؤفك عنه من أُفِك
َ} [الذاريات :9] أي يصرف عن سماع القرآن وعن الإيمان به في الدنيا من صرف
عنه في القدم ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( لا يهلك الله إلا
هالكاً )) أي من كتب في علم الله تعالى أنه هالك .

(الثاني) التقدير في اللوح المحفوظ ، وهذا التقدير يمكن أن يتغير قال الله
تعالى : {يمحو الله ما يشاءُ ويثبت وعنده أم الكتاب } [الرعد :39] وعن ابن
عمر رضي الله تعالى عنهما أنه كان يقول في دعائه : (( اللهم إن كنت كتبتني
شقياً فامحني واكتبني سعيداً )).

(الثالث) التقدير في الرحم ، وذلك أن الملك يؤمر بكتب رزقه وأجله وشقي أو سعيد .

(الرابع ) التقدير وهو سوق المقادير إلى المواقيت ، والله تعالى خلق الخير
والشر وقدر مجئيه إلى العبد في أوقات معلومة .و الدليل على أن الله تعالى
خلق الخير والشر قوله تعالى:{ إن المجرمين في ضلال وَسُعُرُ * يوم يُسحَبون
في النار على وجوهِهمْ ذوقوا مَسَّ سَقَر * إنَّا كلَّ شي خلقناهُ بقَدَر
ِ} [القمر 47-49] نزلت هذه الأية في القدرية ، يقال لهم ذلك في جهنم، وقال
تعالى { قل أعوذ برب الفلق * من شر ما خلق } [الفلق 1-2]. وهذا القسم إذا
حصل اللطف بالعبد صرف عنه قبل أن يصل إليه .

وفي الحديث : (( إن الصدقة وصلة الرحم تدفع ميتة السوء وتقلبه سعادة )).

وفي الحديث الحديث الثاني Frown( إن الدعاء والبلاء بين السماء والأرض يقتتلان ، ويدفع الدعاء البلاء قبل أن ينزل )).

وزعمت القدرية : أن الله تعالى لم يقدر الأشياء في القدم ، ولا سبق علمه
بها ، وأنها مستأنفة ، وأنه تعالى يعلمها بعد وقوعها ، وكذبوا على الله
سبحانه وتعالى جلَّ عن إقوالهم الكاذبة وتعالى علواً كبيراً ، وهؤلاء
انقرضوا وصارت القدرية في الأزمان المتأخرة يقولون : الخير من الله والشر
من غيره ، تعالى الله عن قولهم ، وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((
القدرية مجوس هذه الأمة )) . سماهم مجوساً لمضاهاة مذهبهم مذهب المجوس ،
وزعمت الثنوية أن الخير من فعل النور والشر من فعل الظلمة فصاروا ثنوية ،
كذلك القدرية يضيفون الخير إلى الله والشر إلى غيره وهو تعالى خالق الخير
والشر .

قال إمام الحرمين في كتاب ((الإرشاد )) إن بعض القدرية تقول : لسنا بقدرية
بل أنتم القدرية لاعتقادكم أخبار القدر ،و رد على هؤلاء الجهلة بأنهم
يضيفون القدر إلى أنفسهم ، ومن يدعي الشر لنفسه ويضيفه إليها أولى بأن ينسب
إليه ممن يضيفه لغيره وينفيه عن نفسه .

قوله صلى الله عليه وسلم : فأخبرني عن الإحسان قال : (( الأحسان أن تعبد
الله كأنك تراه )) وهذا مقام المشاهدة لأن من قدر أن يشاهد الملك استحى أن
يلتفت إلىغيره في الصلاة وأن يشغل قلبه بغيره ومقام الإحسان مقام الصديقين
وقد تقدم في الحديث الأول الإشارة إلى ذلك .

قوله صلى الله عليه وسلم : ((فإنه يراك )) غافلاً إن غفلت في الصلاة وحدثت النفس فيها .

قوله صلى الله عليه وسلم : فأخبرني عن الساعة فقال : (( ما المسؤول عنها
بأعلم من السائل )) هذا الجواب على أنه صلى الله عليه وسلم كان لا يعلم متى
الساعة؟ بل علم الساعة مما استأثر الله تعالى به ، قال الله تعالى : { إن
الله عنده علم الساعة } [لقمان:34]. وقال تعالى : {ثقلت في السماوات والأرض
، لا تأتيكم إلا بغتة } [الإعراف:187}.وقال تعالى :{ وما يدريك لعل الساعة
تكون قريباً }[الأحزاب:63].

ومن ادعى أن عمر الدنيا سبعون ألف سنة وأنه بقي منها ثلاثة وستون ألف سنة
فهو قول باطل حكاه الطوخي في ((أسباب التنزيل )) عن بعض المنجمين وأهل
الحساب ، ومن ادعى أن عمر الدنيا سبعة آلاف سنة فهذا يسوف على الغيب ولا
يحل اعتقاده.

قوله صلى الله عليه وسلم : فأخبرني عن أماراتها قال : (( أن تلد الأمة
ربتها )) الأمار والأمارة بإثبات التاء وحذفها لغتان ، وروي ربها وربتها ،
قال الأكثرون هذا إخبار عن كثرة السراري وأولادهن ، فإن ولدها من سيدها
بمنزلة سيدها لأن مال الإنسان صائر إلى ولده ، وقيل معناه الإماء يلدن
الملوك فتكون أمة من جملة رعيته ، ويحتمل أن يكون المعنى : أن الشخص يستولد
الجارية ولداً ويبيعها فيكبر الولد ويشتري أمه ، وهذا من أشراط الساعة.

قوله صلى الله عليه وسلم : (( وأن ترى الحفاة العراة العالة ، رعاء الشاء
يتطاولون في البنيان )) إذ العالة هم الفقراء ، والعائل الفقير ، والعيلة
الفقر وعال الرجل يعيل عيلة أي افتقر . والرعاء بكسر الراء وبالمد ويقال
فيه رعاة بضم الراء وزيادة تاء بلا مد معناه أن أهل البادية وأشباهم من أهل
الحاجة والفاقة يترقون في البنيان والدنيا تبسط لهم حتى يتباهوا في
البنيان .

قوله : (( فلبث مليا )) هو بفتح الثاء على أنه للغائب ، وقيل : فلبثت
بزيادة تاء المتكلم وكلاهما صحيح . وملياً بتشديد الياء معناه وقتاً
طويلاً.وفي رواية أبي داود والترمذي أنه قال : بعد ثلاثة أيام . وفي (( شرح
التنبيه )) للبغوي أنه قال : بعد ثلاثة فأكثر ، وظاهر هذا أنه بعد ثلاث
ليال . وفي ظاهر هذا مخالفة لقول أبي هريرة في حديثه ، ثم أدبر الرجل فقال
رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( ردوا علىَّ الرجل )) فأخذوا يردونه فلم
يروا شيئاً فقال صلى الله عليه وسلم : (( رودا علىَّ الرجل )) فأخذوا
يرودنه فلم يروا شيئاً فقال صلى الله عليه وسلم الحديث الثاني Frown(
هذا جبريل )) فيمكن الجمع بينهما بأن عمر رضي الله عنه لم يحضر قول النبي
صلى الله عليه وسلم لهم في الحال ، بل كان قد قام من المجلس فأخبر النبي
صلى الله عليه وسلم الحاضرين في الحال ، وأخبروا عمر بعد ثلاث إذ لم يكن
حاضراً عن إخبار الباقين .

وفي قوله صلى الله عليه وسلم : (( هذا جبريل آتاكم يعلمكم أمر دينكم )) ،
فيه دليل على ان الإيمان ،و الإسلام ،و الإحسان ، تسمى كلها ديناً ، وفي
الحديث دليل على أن الإيمان بالقدر واجب ، وعلى ترك الخوض في الأمور ، وعلى
وجوب الرضا بالقضاء . دخل رجل على ابن حنبل رحمه الله . فقال : عظني .
فقال له : إن كان الله تعالى قد تكفل بالرزق فاهتمامك لماذا ؟ وإن كان
الخلف على الله حقاً فالبخل لماذا ؟ وإن كانت الجنة حقاً فالراحة لماذا ؟
وإن كان سؤال منكر ونكير حقاً فالأنس لماذا؟وإن كانت الدنيا فانية
فالطمأنينة لماذا ؟ وإن كان الحساب حقاً فالجمع لماذا ؟ وإن كان كل شيء
بقضاء وقدر فالخوف لماذا ؟

(فائدة ) ذكر صاحب (( مقامات العلماء )) أن الدنيا كلها مقسومة على خمسة
وعشرين قسماً : خمسة بالقضاء والقدر ، وخمسة بالاجتهاد ، وخمسة منها
بالعادة ، وخمسة بالجوهر ، وخمسة بالوراثة . فأما الخمسة التي بالقضاء
والقدر : فالرزق ، والولد ، والأهل ، والسلطان ، والعمر . والخمسة التي
بالاجتهاد : فالجنة ، والنار ن والعفة ،و الفروسية ، والكتابة . والخمسة
التي بالعادة : فالأكل ، والنوم ، والمشي ،و النكاح ،و التغوط .و الخمسة
التي بالجوهر : فالزهد ، والزكاة ، والبذل ، والجمال ،و الهيبة. والخمسة
التي بالوراثة : فالخير ، والتواصل ، والسخاء والصدق ،و الأمانة . وهذا كله
لا ينافي قوله صلى الله عليه وسلم (( كل شيء بقضاء وقدر )). وإنما معناه :
أن بعض هذه الأشياء يكون مرتباً على سبب ،وبعضها يكون بغير سبب ، والجميع
بقضاء وقدر
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://haouari.yoo7.com
 
الحديث الثاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحديث الثاني عشر
» الحديث الخامس
» الحديث الأول
» الحديث الثالث
» الحديث الرابع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية هواري بومدين - برهوم :: القســـــم الاسلامــــــــــي :: قســـــــم الحديث والسنة النبوية-
انتقل الى: